كان جديد انتفاضة الغزّيين اتّهام عائلة الربعي علناً لعناصر “حماس” بخطف ابنها عديّ وتعذيبه حتى الموت بسبب تجرُّئه على مهاجمتها. أحد وجهاء العائلة وشقيقه فعلا ذلك، إضافة إلى تصريحات مخاتير بعض الأحياء بدعوتها إلى وقف الحرب.
اعتراض العشائر مؤشّرٌ إلى أنّ الاحتجاجات ضدّ “حماس” ليست فصائلية، بل اعتراضٌ شعبي حقيقي. فمسلّحوها يرعبون الناس بإطلاق الرصاص في الهواء، إذا اكتشفوا بداية تجمّع لبضعة أشخاص يمكنهم التظاهر وتكرار هتاف: “منشان ألله… حماس برّا برّا”.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا
