يقول متابعون للوضع الفلسطيني إنّهم يخشون من أن تساهم إيران، مرجعيّة الممانعة، في تشدّد “حماس” فتستشرس حيال الاحتجاجات الشعبية. فالقاعدة المتّبعة من جانب المحور تقضي أنّه إذا ظهر أحد الأذرع بحالة ضعف كوضع “حماس” راهناً، يُصار إلى تسطير مواقف متشدّدة من طهران و”الحزب” والحوثيين تؤكّد “قوّة محور المقاومة وانتصاراته”. وهذا ما يصدر هذه الأيام عن طهران و”الحزب” والحوثيّ.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا
