“الوضع الجديد في الشرق الأوسط…. يضع إسرائيل في موقع أفضل كثيراً ممّا كانت عليه قبل أشهر، ويسمح لها بالاستمرار في أن تكون رصيداً استراتيجيّاً للولايات المتحدة التي تركّز الآن على هدفها الأعلى: المواجهة مع الصين. هناك كثير من الفرص المتاحة والبعيدة المدى، بدءاً من فرصة إسقاط الحكم في إيران، مروراً بطريق الطاقة التي تربط دول الخليج بالهند، وصولاً إلى السعودية، واحتمال انضمام لبنان والعراق إلى اتّفاقات سلام مع إسرائيل شبيهة باتّفاقات أبراهام”.
التفاصيل في مقال الدكتور وليد صافي اضغط هنا