بعد الضربات المتلاحقة التي وجّهتها آلة الحرب الإسرائيلية للجسم القيادي في “الحزب”، والتي أخذت مساراً تصاعديّاً وجذرياً منذ شهر آب 2024 باغتيال قائد أركان “الحزب” فؤاد شكر، وصولاً إلى اغتيال الأمين العامّ لـ”الحزب” السيّد حسن نصرالله، بدأت أوساط مقرّبة من الأجهزة الإيرانية الترويج لسرديّة تقول إنّ القيادة الإيرانية طلبت من الأمين العامّ لـ”الحزب” مبكراً، أي مع بداية عمليّة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر (تشرين الأوّل) 2023، عدم الذهاب إلى التصعيد، وعدم فتح معركة الإسناد التي بدأت فجر اليوم الثاني لعمليّة حماس.
التفاصيل في مقال الزميل حسن فحص اضغط هنا
