يقول مرجع سياسي بارز إنّ لبنان لا يزال حتى اللحظة في عين العاصفة، التي قد تأتيه برياح هوجاء نتيجة ضغوط قاسية قد يتعرّض لها في المرحلة المقبلة. برأيه، الأمور لم تستتبّ بعد محلّياً ولا إقليمياً لأنّ المنطقة تشهد مخاضاً عسيراً تخوضه الإدارة الأميركية الجديدة على نحو عنيف جداً وقد لا يعفي لبنان من تبعاته وتداعياته.
أمّا المؤشّرات فكثيرة، وتبدأ من الجنوب السوري القلِق، ولا تنتهي بالجنوب اللبناني الملتهب بالاعتداءات الإسرائيلية شبه اليومية، وآخرها استهداف سيارة في مدينة صور.
التفاصيل في مقال الزميلة كلير شكر اضغط هنا
