يقول مصدر دبلوماسي عربي لـ”أساس” إنّ المنظومة العربية تقف أمام مشهد غير مسبوق يتجاوز الانحياز الأميركي لإسرائيل. سلف ترامب جو بايدن كان يقول إنّه صهيوني، لكنّ أسلوب ترامب خارج أيّ أعراف. تعرّض الموقف العربي لهجمة ترامبيّة يفترض بالقمّة أن تردّ عليها. والردّ سيكون “بطريقة تحرج واشنطن من دون التسبّب بمواجهة معها”. رأى المصدر نفسه أنّ مسألتين مطروحتان على القمّة:
– اتّخاذ موقف سياسي ذي سقف مرتفع من دون أن يعني ذلك الذهاب إلى حرب، بل الدعوة إلى توضيح مشروع واشنطن للسلام.
– البحث في خطّة إعادة الإعمار.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا
