لا يعتبر ترامب أوروبا كياناً كاملاً. يقدرها لاعباً عادياً فقط، حيث يتعيّن عليها تنفيذ ارادات الاستراتيجية الأميركية. ما يقلق أوروبا هو أسلوب ترامب الإبتزازي والإملائي، وعدم ورودها ضمن أولويات الادارة الأميركية، اضافة إلى تغييبها عن طاولة مفاوضات السلام مع روسيا.
لا يريد ترامب تغيير طبيعة العلاقة الأطلسية أو إنهاء التحالف، بل يسعى إلى تحقيق المزيد من المكاسب، وتجديدها في صفقة كبرى. لكن على أوروبا كذلك التحرك بشكل جدي والتعامل بندية.
التفاصيل في مقال الدكتور محيي الدين الشحيمي اضغط هنا
