المشكلة السّوريّة نموذج للتّحدّي

مدة القراءة 1 د

يرى الكاتب والمحلّل السياسي الأميركي توماس فريدمان أنّ المشكلة السورية ستكون نموذجاً مصغّراً للتحدّي الرئيسي الذي سيواجه فريق السياسة الخارجية لترامب على مستوى العالم: أي كيفية إدارة الضعف وليس القوّة، وكيفية إدارة الدول المنهارة التي تهدّد العالم بانهيارها، وليس الدول الصاعدة التي تهدّد العالم بقوّتها.

لكن باستثناء الصين، فإنّ الدول الضعيفة، وليس الدول القويّة، هي التي ستزعج أميركا وحلفاءها، وبالتالي سيكون التحدّي المركزي لفريق ترامب كيفية بناء الدولة أو إصلاحها بتكلفة سيتحمّلها الشعب الأميركي.

التفاصيل في مقال الزميلة إيمان شمص اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الوفد السعودي في بيروت: رسائل سياسية واقتصادية بوجه التهديدات

يقول مصدر دبلوماسيّ منخرط بتفاصيل الجهود لتفعيل العلاقة السعوديّة اللبنانيّة لـ”أساس” إنّ الوفد السعوديّ الذي سيزور بيروت لحضور مؤتمر “بيروت1 – الثقة المستعادة” يضمّ مسؤولين…

معركة الأبيض تحدّد مصير السودان

لطالما كانت الأبيض حاضرة في تشكيل المشهد السياسيّ والعسكريّ في البلاد وهي اليوم المقرّ الرئيس لغرفة القيادة والسيطرة للجيش السودانيّ. في حال سقوط الأبيض، التي…

غرينبلات: السعودية الحديثة شريك استراتيجي لأميركا

يعتبر جيسون د. غرينبلات، مبعوثُ البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط في إدارة الرئيس دونالد ترامب الأولى، أنّ المملكة في ظلّ قيادة محمّد بن سلمان، تشهد…

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…