أزمة الأسد حلّها في واشنطن

مدة القراءة 1 د

استنتج النظام السوري خلال السنوات الأخيرة أنّ موقفاً غربيّاً تقوده واشنطن ما زال يرفض تطبيع العلاقات الدولية، ومنها العربية، مع دمشق. فعلى الرغم من جهود التقارب التي حصلت بشكل تجريبي من بعض العواصم الأوروبية وبشكل منهجي من عواصم عربية عديدة. وعلى الرغم من قرار جامعة الدول العربية استعادة دمشق لمقعدها في أيار 2023، غير أنّ هذا المسار بقي بطيئاً مرتبكاً متردّداً. تارة بسبب موقف واشنطن وحلفائها، وتارة أخرى بسبب ارتياب المجموعة العربية من علاقات دمشق مع إيران.

التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الوفد السعودي في بيروت: رسائل سياسية واقتصادية بوجه التهديدات

يقول مصدر دبلوماسيّ منخرط بتفاصيل الجهود لتفعيل العلاقة السعوديّة اللبنانيّة لـ”أساس” إنّ الوفد السعوديّ الذي سيزور بيروت لحضور مؤتمر “بيروت1 – الثقة المستعادة” يضمّ مسؤولين…

معركة الأبيض تحدّد مصير السودان

لطالما كانت الأبيض حاضرة في تشكيل المشهد السياسيّ والعسكريّ في البلاد وهي اليوم المقرّ الرئيس لغرفة القيادة والسيطرة للجيش السودانيّ. في حال سقوط الأبيض، التي…

غرينبلات: السعودية الحديثة شريك استراتيجي لأميركا

يعتبر جيسون د. غرينبلات، مبعوثُ البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط في إدارة الرئيس دونالد ترامب الأولى، أنّ المملكة في ظلّ قيادة محمّد بن سلمان، تشهد…

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…