ماذا جرى في الغداء الرئاسي الفرنسي في الإليزيه؟

مدة القراءة 1 د

العنوان الثالث الذي بحثه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع ضيفيه اللبنانيين، قائد الجيش جوزف عون ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، هو رئاسة الجمهورية.

باريس لا يزال لديها أمل أن تكون شريكة في صياغة أيّ تسوية. وحالياً هي مع الخيار الثالث،وستعمل لكي يكون قائد الجيش جوزف عون هو الخيار الأفضل، بحسب ما تنقل مصادر فرنسية لـ”أساس”. وسط مساع لبحث كيفية تمرير هذه التسوية، التي لا تلقى حتى الآن قبولاً لبنانياً. خصوصاً لدى الثنائي الشيعي والتيار الوطني الحرّ.

 

التفاصيل في مقال الزميل خالد البواب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الوفد السعودي في بيروت: رسائل سياسية واقتصادية بوجه التهديدات

يقول مصدر دبلوماسيّ منخرط بتفاصيل الجهود لتفعيل العلاقة السعوديّة اللبنانيّة لـ”أساس” إنّ الوفد السعوديّ الذي سيزور بيروت لحضور مؤتمر “بيروت1 – الثقة المستعادة” يضمّ مسؤولين…

معركة الأبيض تحدّد مصير السودان

لطالما كانت الأبيض حاضرة في تشكيل المشهد السياسيّ والعسكريّ في البلاد وهي اليوم المقرّ الرئيس لغرفة القيادة والسيطرة للجيش السودانيّ. في حال سقوط الأبيض، التي…

غرينبلات: السعودية الحديثة شريك استراتيجي لأميركا

يعتبر جيسون د. غرينبلات، مبعوثُ البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط في إدارة الرئيس دونالد ترامب الأولى، أنّ المملكة في ظلّ قيادة محمّد بن سلمان، تشهد…

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…