تدمير كبير للبنية التحتية… من جنوب الليطاني إلى بيروت

مدة القراءة 1 د

يقف لبنان على حافتين:

– الحافة الأولى هي الدخول في حرب إقليمية.

– والحافة الثانية هي حافة إفلاس اقتصادي مؤكّد.

وفي حال استخدام إيران للحزب بالردّ على إسرائيل لاغتيالها اللواء زاهدي في دمشق فإنّ المنطقة من الجنوب اللبناني حتى العاصمة بيروت في خطر تدمير كبير للبنية التحتية. ويمكن أن تكون الضربة القاضية لما بقي من “شتات الدولة”. ولا يبدو في الأفق أيّ تسوية سياسية للفراغ الرئاسي أو حكومة تصريف الأعمال أو التشرذم النيابي.

التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…