وفد الأمين العام للحزب.. في عواصم خليجية

مدة القراءة 1 د

يجب أن لا نتعجّب إذا رأينا وفداً يمثل الأمين العام للحزب أو بعض أطيافه في زيارات علنية لعواصم خليجية أو شرقية من أجل تصفير مشاكل لوجستية وصراعات متراكمة تاريخياً بين القوى الشيعية والسنّية في العراق. وبين الحوثي في الشمال والسلطة الرسمية في الجنوب، وبين معضلة الثلث المعطّل في الحكومة اللبنانية واعتراضات دول الخليج.

كلّ ذلك مرتبط بالدرجة الأولى بالإجابة على سؤال عظيم حينما يأتي العام المقبل: من سيكون على رأس الحكم في طهران؟ ومن سيكون بسدّة الرئاسة في واشنطن؟

الحقّ أن “لا صداقات دائمة ولا صراعات دائمة، فقط هناك مصالح دائمة”.

التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…

جسر جوّي روسي إلى إيران… والتوتّر النوويّ يتصاعد مع الغرب

يُؤكّد مصدر سياسيّ غربيّ لـ”أساس” أنّ روسيا فتحت جسراً جوّيّاً لم يهدأ طوال الأسابيع الماضية لنقل وسائل دفاعيّة وقتاليّة إلى إيران. ارتفعَت وتيرة حركة طائرات…

باريس تتحرّك: سلاح “الحزب” على الطاولة وماكرون يدرس زيارة بيروت

يُتوقّع تفعيل الاهتمام الفرنسيّ بلبنان قريباً من خلال خطوتين، حسب قول مصادر الدبلوماسيّة الفرنسيّة لـ”أساس”: 1- الزيارة المرتقبة لمستشارة الرئيس إيمانويل ماكرون لشؤون الشرق الأوسط…

الثنائي يتمسّك بإلغاء مقاعد الاغتراب… والتسوية على الطاولة

لا يزال الثنائيّ الشيعيّ متمسّكاً برفضه اعتماد تصويت المغتربين من الخارج للنوّاب الـ 128، وتؤكّد معلومات أنّ “التسوية ستحصل، والمغتربين سيصوّتون من لبنان، مقابل إلغاء…