شيراك: آخر رؤساء فرنسا الأقوياء

مدة القراءة 1 د

منذ انتهاء فترة ولاية الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك في عام 2007، تكابد الإدارات الفرنسية المتعاقبة الملمّات نتيجة عدّة أسباب أدّت إلى تراجع دور قوّتها الناعمة وفعّاليتها في الشرق الأوسط وشمالي إفريقيا. من أبرزها:

1- تعاظم القوة الأنغلوسكسونية العالمية، التي تنتهج مبدأ فلسفة الإجراء السياسي وفعّالية التطبيق العملي الاتّفاقي.

2- تقدّم مجموعات من القوى الإقليمية مثل المملكة العربية السعودية، تركيا وإيران، وانفتاح الصين.

التفاصيل في مقال الدكتور محيي الدين الشحيمي اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…