غابت قيادات الشمال… فتوغّل الحزب

مدة القراءة 1 د
حضور الحزب في عكّار اتّخذ شكلاً علنيّاً في أعقاب انفجار التليل في آب 2020. وكان الطرف الوحيد الذي قدّم مساعدات ماليّة للمتضرّرين عن طريق حركة الإصلاح والوحدة، بعدها كرّت سبحة التقديمات بالتعاون مع بعض الجمعيات الصغيرة والناشئة
وبدأت مفاعيل هذا الحضور الاجتماعي تؤتي أكلها سياسياً. ولم يكن له لينجح في التمدّد شمالاً لولا غياب قيادات تلك المناطق عن القيام بواجباتها المجتمعية.
 
التفاصيل في مقال الزميل سامر زريق: اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…

جسر جوّي روسي إلى إيران… والتوتّر النوويّ يتصاعد مع الغرب

يُؤكّد مصدر سياسيّ غربيّ لـ”أساس” أنّ روسيا فتحت جسراً جوّيّاً لم يهدأ طوال الأسابيع الماضية لنقل وسائل دفاعيّة وقتاليّة إلى إيران. ارتفعَت وتيرة حركة طائرات…

باريس تتحرّك: سلاح “الحزب” على الطاولة وماكرون يدرس زيارة بيروت

يُتوقّع تفعيل الاهتمام الفرنسيّ بلبنان قريباً من خلال خطوتين، حسب قول مصادر الدبلوماسيّة الفرنسيّة لـ”أساس”: 1- الزيارة المرتقبة لمستشارة الرئيس إيمانويل ماكرون لشؤون الشرق الأوسط…

الثنائي يتمسّك بإلغاء مقاعد الاغتراب… والتسوية على الطاولة

لا يزال الثنائيّ الشيعيّ متمسّكاً برفضه اعتماد تصويت المغتربين من الخارج للنوّاب الـ 128، وتؤكّد معلومات أنّ “التسوية ستحصل، والمغتربين سيصوّتون من لبنان، مقابل إلغاء…