تقول مصادر حركة حماس لـ”أساس” إنّها لن تقبل بأيّ شكل هدنةً في غزة، بل تطالب بوقف نهائي لإطلاق النار. ودرست في الساعات الماضية البنود العالقة الأخرى، وأهمّها:
– إصرار نتنياهو على عودة النساء والأطفال إلى شمال غزة واستثناء من يعتبرهم “مقاتلين”، فيما ترفض حماس هذا الطرح.
– إصرار نتنياهو على إبقاء المحكومين مؤبّداً في السجون الإسرائيلية والتحكّم بالأسماء التي يفترض أن يطلق سراحها، فيما تصرّ حركة حماس على إطلاق المحكومين بالمؤبّد وعدم وضع إسرائيل شروطاً لتبادل الأسرى.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا