يصف عضو تكتّل الاعتدال، نائب عكار، سجيع عطية لـ”أساس” ما رافق تشييع شهيدَي الجماعة الإسلامية في عكار بـ”المشهد الفاقع والنافر جداً: عرض عسكري على طول الطريق من طرابلس إلى عكار، قذائف وقنابل سبّبت حالة رعب لدى السكّان الآمنين. الحزب نفسه لا يفعل مثل ذلك تقديراً منه لمعاني الشهادة، وللحفاظ على ما بقي من هيبة الدولة”. لكنّ عطية يضع المشهد في خانة “الحماسة أكثر ممّا هو منظّم”. ويعتبر ردود الأفعال على ما حصل مبالغاً فيها جدّاً أيضاً و”يجب أن يتمّ حصر الموضوع في إطاره وعدم التوسّع في تأويله كثيراً، وليس مقبولاً شيطنة أيّ طرف أو فئة إلى هذه الدرجة”.
التفاصيل في مقال الزميل سامر زريق اضغط هنا