من بين الإنذارات التي تلقّتها الوفود اللبنانية المتعدّدة في واشنطن لغة “نفاد الصبر” لدى المجتمع الدولي التي كانت واضحة. بحال عدم الذهاب إلى إنجاز الإصلاحات المطلوبة. والمعبر الأساسي لها إعادة تشكيل السلطة وفق رؤية إصلاحية لا وفق رؤى سياسية. على هامش هذه الاجتماعات وما تلاها، هناك من خلص من ضمن تدويناته التي سجّلها حول أزعور. أنّه لا بدّ لهذا الرجل أن يكون له دور بارز في حال أُريد للبنان أن يسلك حقّاً طريق الإصلاح. وبناء عليه تجدّد الحديث والنقاش والسعي.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البوّاب اضغط هنا