أيزنهاور “القوي”.. بايدن “الضعيف”

مدة القراءة 1 د

زمن أيزنهاور هو زمن فيه 3 حقائق رئيسية:

1- خروج الولايات المتحدة الأميركية كقوة التأثير الأولى والمرجّحة بنصر الحلفاء في الحرب العالمية الثانية.

2- تحوّل الاقتصاد المدني والعسكري الأميركي بعد خسائر أوروبا في أكلاف الحرب العالمية الثانية إلى اقتصاد وفرة ذي تأثير عظيم على الاقتصاد العالمي. إلى حدّ أنّه أقام مشروعاً عالمياً لإدارة وتنمية الاقتصادين الألماني والياباني.

3- تصدّر القوّة العسكرية الأميركية جيوش العالم من ناحية التسلّح والكفاءة والإنفاق العسكري. وأثبتت واشنطن باستخدامها السلاح النووي في هيروشيما وناغازاكي باليابان أنّها قادرة، ليس فقط على صناعة القنبلة، بل على استخدامها أيضاً.

فكيف أضعف جو بايدن هذه القوّة؟

التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…