معركة الحزب الجديدة ضدّ “السوري”… وذكرى “ثكنة فتح الله”

مدة القراءة 1 د

إذا استمرّت الأمور على هذا النحو، فسيعود الحزب من معركته المظفّرة، ليجد خصماً وحيداً ينازله في بيروت، هو النزوح السوري. بملايينه وتمدّده وتنظيمه ومرجعيّته الدمشقية المتمايزة.

مشهد يذكّر بمجزرة ثكنة فتح الله. يوم دخل غازي كنعان بيروت على جثث مقاومي الحزب.

التفاصيل في مقالة الزميل جان عزيز اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بشّار يُخادِع من البداية

بدأت حكاية هروبِه يومَ الثّامن والعشرين من تشرين الثّاني المُنصرِم. غادَرَ الأسد وعائلته ومعهم حقائبَ ماليّة إلى موسكو. سرّبَ الأسدَ يومها أنّ زيارته للاطمئنان على…

جنبلاط “يقرأ” المشهد المقبل

عاد جنبلاط وفي جعبته تصوّر عن مسار لبنان في اليوم التالي للحرب، متوجّهاً مباشرة إلى عين التينة حيث أطلع برّي على هذه الأجواء. وحضر جنبلاط…

ليلة الهروب: تسريب صورة مُخادِعة

في ليلة الهروب، كانَ بشّار يتصرّف وكأنّ كلّ شيءٍ طبيعيّ. اتّصلَ برئيس الوزراء وناقشَ معه الأوضاع الميدانيّة، وأبلغه أنّه سيتابع معه في اليوم التّالي. اجتمَع…

تفسير “الحزب” للقرار 1701

يكشف كلام الشيخ نعيم قاسم أيضاً رغبة “الحزب” في متابعة حمل السلاح واستمرار رفض تنفيذ القرار 1701. بكلام أوضح، لدى “الحزب”، ومن خلفه إيران، تفسيره…