الأسد يتأرجح… هل يصل إلى حضن العرب؟

2024-04-21

الأسد يتأرجح… هل يصل إلى حضن العرب؟

تدخل عمليات استهداف القادة الأمنيين في فيلق القدس، والمستشارين الأمنيين في الحرس الثوري، إضافة إلى سحب الكثير منهم، ضمن إشكاليّات الأرجحة السوريّة بين الأحضان، مع إمكانية انتقالها من الحضن الإيراني إلى أحضان مختلفة جوهرها عربي. يلعب النظام السوري على هذا الوتر، وهو يجيد بالوراثة فنون اللعب بين الأحضان والأرجحة والقفز على حبال الانتماءات السياسية الدولية والإقليمية منذ زمن الأسد الأب. يستمرّ في ذلك إلى يومنا هذا، حتى لو فقد النظام السوري الكثير والكثير من الوزن والحكمة والسطوة مع الأسد الابن.

التفاصيل في مقال الدكتور محيي الدين الشحيمي اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الغضب الأردنيّ في صناديق الاقتراع

لم يغب الغضب الأردني عن حوافز المقترعين في الأردن. فلماذا تصدّر التيار الإسلامي، من خلال مرشّحي حزب “جبهة العمل الإسلامي” المشهد البرلماني الجديد من دون…

تهديد بشطب رئيس لبناني؟

في معرض إطلالته المتلفزة الأخيرة مع الزميلة منار صباغ على قناة “المنار”، تحدّث الموسوي عمّن غايتهم الرئاسة والرئاسة فقط من كلّ ما يجري حولهم ليسرد…

الإحباط السياسيّ في الخليج

في الخليج إحباط سياسي من السلوك الأميركي تجاه المنطقة، على أساس أنّ المقارنة بين ترامب وهاريس هي مقارنة ومفاضلة بين سيّئ وأكثر سوءاً، لكن مع…

3 مسارات أمام إسرائيل

يكتب الدبلوماسي والمسؤول الإسرائيلي الأمني السابق عيران عتصيون أنّ “معظم الإسرائيليين أدركوا أنّ بلادهم لن تفوز بالحرب. وهم يحاولون النظر إلى ما هو أبعد من…