باتت إيران أمام خيارَيْن، أحلاهُما مُرّ:
الأوّل: أن تُقدِم على الرّدّ. وهذا قد يرفع احتمال انزلاق المنطقة برمّتها نحوَ حربٍ إقليميّة واسعة.
الثّاني: أن تُحجِم طهران عن الانتقام من إسرائيل. وهذا دونه عواقب عسكريّة وأمنيّة وسياسيّة. أولاها أن تستمرّ تل أبيب بضربِ إيران بشكلٍ مُباشر، وتقتل قادتها في سوريا وغيرها. وثانيها أن تتهشّم صورة إيران أمام حلفائها وخصومها، وتتحوّل من “أخطبوطٍ” يُرعِب الإقليم إلى “نَمِرٍ من ورق”.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا