أشارت معلومات “أساس” إلى أنّ توم بارّاك قد سحب نفسه إلى حدٍّ بعيدٍ من الملفّ اللبناني، وتحوّلت مورغان أورتاغوس إلى مستشارة للجنة “الميكانيزم” لا مبعوثة خاصّة، لأنّ السفير الأميركيّ في لبنان، ميشال عيسى، سيلعب هذا الدور.
إلّا أنّ الرسائل على أشكالها تصل إلى لبنان. في كلام بارّاك رسالةٌ واضحةٌ إلى الدولة اللبنانيّة عبر وصفها بالفاشلة، وفي هذا الكلام مؤشّرٌ واضح إلى استياء أميركيّ كبير من أداء الرئاسات اللبنانيّة في ملفّ مقاربة سلاح “الحزب” أوّلاً، والتفاوض المباشر مع إسرائيل ثانياً.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا
