“وحدة الساحات الغربية”… بمواجهة العرب وفلسطين

مدة القراءة 1 د

لا داعي لتعداد ما جنته دولة الاحتلال والفصل العنصري من “وحدة الساحات” مع الغرب وأميركا المبنيّة على الأساطير. لكن ماذا عن الفلسطيني الرازح منذ خمس وسبعين سنة تحت نير الاحتلال والقمع وفقدان الأمل؟

في البداية لجأ الفلسطينيون إلى العرب لوحدة الساحات معهم. كانت دول العرب الناشئة لا تزال تحت حكم الاستعمار عمليّاً، أو تعاني بشدّة من آثاره. وظنّي هو أنّ هذا الاستعمار ذاته دفع الدول العربية المشاركة في النكبة إلى خوض الحرب. ربّما لإعطاء فرصة للعصابات الصهيونية، كما كنّا ندعوها، لكسب المزيد من الأراضي على حساب الفلسطينيين، متجاوزة خطوط التقسيم التي فرضتها الأمم المتحدة.

التفاصيل في مقال الدكتور مصطفى علّوش اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الرياض.. حدثان يطرحان حلولاً جذرية لأزمة لبنان

في الأيام القليلة الماضية، وفي مدينة عربية واحدة، هي الرياض، كان حدثان اثنان. لا علاقة لأحدهما بالآخر، لا مضموناً ولا شكلاً ولا بأيّ تفصيل. لكنّهما…

ترامب.. خيبة أمل لإسرائيل أو للعرب؟

ينبه فريدمان أنّ “ترامب قد يكون بالنسبة لإسرائيل اليوم بمثابة ورقة جوكر wild card أكثر بكثير مما يتوقعه سموتريتش. فهو أول رئيس أميركي توجه علانية…

ترامب يبارك حراك هوكستين حول لبنان

أشارت معلومات “أساس” إلى أنّ اتصالاً حصل بين الموفد الأميركي آموس هوكستين والرئيس ترامب، أبلغ فيه الأخير هوكستين بأنّه يؤيّد أيّ اتفاق لوقف إطلاق النار…

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…