الأسد يتأرجح… هل يصل إلى حضن العرب؟

مدة القراءة 1 د

تدخل عمليات استهداف القادة الأمنيين في فيلق القدس، والمستشارين الأمنيين في الحرس الثوري، إضافة إلى سحب الكثير منهم، ضمن إشكاليّات الأرجحة السوريّة بين الأحضان، مع إمكانية انتقالها من الحضن الإيراني إلى أحضان مختلفة جوهرها عربي. يلعب النظام السوري على هذا الوتر، وهو يجيد بالوراثة فنون اللعب بين الأحضان والأرجحة والقفز على حبال الانتماءات السياسية الدولية والإقليمية منذ زمن الأسد الأب. يستمرّ في ذلك إلى يومنا هذا، حتى لو فقد النظام السوري الكثير والكثير من الوزن والحكمة والسطوة مع الأسد الابن.

التفاصيل في مقال الدكتور محيي الدين الشحيمي اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحلّ اللبناني مشروط بتفاهم سعودي–أميركي وإيراني–أميركي

تعتقد أوساط سياسيّة لبنانيّة أنّ خروج لبنان من المأزق الذي هو فيه مطلع العام يحتاج إلى تطوّرٍ مزدوج: الأوّل: أن يتمكّن وليّ العهد السعوديّ الأمير…

شعبية ترامب تتراجع

بدأ مشرّعون جمهوريّون مقرّبون من ترامب يبدون انزعاجاً من غياب الوضوح في التعيينات والإنفاق والقرارات القانونيّة. هؤلاء ليسوا من معارضيه، بل من داخل دائرته السياسيّة….

كيف مهّد غياب غارانغ لانفصال جنوب السودان؟

يعتقد كثيرون في الشمال والجنوب أنّ الزعيم الراحل لـ”الحركة الشعبيّة لتحرير السودان” جون غارانغ، الذي قضى في حادث سقوط طائرته قبل أشهر من الاستفتاء، لو…

الوفد السعودي في بيروت: رسائل سياسية واقتصادية بوجه التهديدات

يقول مصدر دبلوماسيّ منخرط بتفاصيل الجهود لتفعيل العلاقة السعوديّة اللبنانيّة لـ”أساس” إنّ الوفد السعوديّ الذي سيزور بيروت لحضور مؤتمر “بيروت1 – الثقة المستعادة” يضمّ مسؤولين…