أزمة المصارف… تنتظر “أبو ملحم” لبناني

مدة القراءة 1 د

الأطراف الأربعة أو ربّما الخمسة، أي المصارف ومصرف لبنان والسلطة السياسية (بين الحكومة والبرلمان والسلطة القضائية)، وفوقها كلّها المودعون… كلّ هؤلاء عاجزون عن الاتفاق على وضع خطّة “الحدّ الأدنى” للخروج من الأزمة الاقتصادية. وهم بحاجة إلى “طرف ثالث”، على الطريقة اللبنانية وكما يحصل غالباً في الأزمات السياسية.

هم بحاجة إلى جهة موثوقة ومحايدة، داخلية ربّما أو خارجية، تستطيع توصيف الأزمة الاقتصادية بموضوعية وبشكل علمي.

التفاصيل في مقال الزميل عماد الشدياق اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الوفد السعودي في بيروت: رسائل سياسية واقتصادية بوجه التهديدات

يقول مصدر دبلوماسيّ منخرط بتفاصيل الجهود لتفعيل العلاقة السعوديّة اللبنانيّة لـ”أساس” إنّ الوفد السعوديّ الذي سيزور بيروت لحضور مؤتمر “بيروت1 – الثقة المستعادة” يضمّ مسؤولين…

معركة الأبيض تحدّد مصير السودان

لطالما كانت الأبيض حاضرة في تشكيل المشهد السياسيّ والعسكريّ في البلاد وهي اليوم المقرّ الرئيس لغرفة القيادة والسيطرة للجيش السودانيّ. في حال سقوط الأبيض، التي…

غرينبلات: السعودية الحديثة شريك استراتيجي لأميركا

يعتبر جيسون د. غرينبلات، مبعوثُ البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط في إدارة الرئيس دونالد ترامب الأولى، أنّ المملكة في ظلّ قيادة محمّد بن سلمان، تشهد…

ضغط دولي مضاعف على لبنان: الإصلاحات تُوازي السلاح في الأولويّة

تتحدث معلومات دبلوماسية عن ضغط يتعرض له لبنان، ليس فقط أميركياً، بل خليجياً أيضاً لتطبيق الاصلاحات باعتبارها عنواناً يساوي بأهميته عنوان السلاح. بناء على هذا…