استطاع الإيرانيون السيطرة بالميليشيات المسلّحة على العراق وسورية ولبنان. وقد طمحوا دائماً إلى اختراق الأردن الذي يؤوي أيضاً حوالى مليون سوري. الأمزجة فائرة. والنار تآكل بعضها إن لم تجد ما تأكله. واستقرار الأردن أولويّةٌ لشعبه وللعرب ونموذجٌ في المناعة الوطنية والأمنيّة التي تستحقّ أن ينظر إليها العراقيون والسوريون واللبنانيون بعين التقدير والاقتداء.
التفاصيل في مقال الدكتور رضوان السيد اضغط هنا