رأى المحلّل في صحيفة “معاريف” عيدان زلكوفيتس أنّ غارة المزّة تأتي في سياق تحطيم القواعد مع إيران، وأنّ المواجهة انتقلت إلى المرحلة التالية. وكاد يجزم أنّ “حرب الظلال” المعمول بها منذ سنوات بين الطرفين انتهت في غارة حيّ المزّة. وأنّ إسرائيل باتت مستعدّة للّعب وفق قواعد الحرب المتعدّدة الساحات التي وضعها القادة الكبار للحرس الثوري الإيراني، ومن ضمنهم الجنرال المستهدف زاهدي لأنّه “العقل المدبّر لقيام جبهة سورية إيرانية لبنانية، والمسؤول عن رسم خطّة الطريق للصراع المستقبلي على الجبهة الشمالية”.
التفاصيل في مقال الزميل أمين قمورية اضغط هنا