اختراق استراتيجي بين أنقرة وأبو ظبي

مدة القراءة 1 د

كيف، ولماذا نجحت الدبلوماسية في تسجيل هذا الاختراق الاستراتيجي في العلاقات الثنائية التركية الإماراتية التي عانت لعقد كامل من جمود وتوتّر من خلال زيارة أردوغان لأبو ظبي؟ باختصار هي المقاربات الجديدة، وشعور كلّ طرف بضرورة مراجعة حساباته ومصالحه وأولويّاته الإقليمية بشقّها الاقتصادي والسياسي والأمني والاجتماعي، ورصد تركي وإماراتي للعبة التوازنات في الإقليم والاحتمالات والسيناريوهات المرتقبة الجديدة، وتحوّلات المعادلات الدولية المرتبطة بالتموضع الأميركي والروسي والصيني والأوروبي، وارتداداتها المحتملة.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بيان الحزب يهيّئ للتفاوض… وإسرائيل تسبق بالقصف والتدمير

وفق بعض المعنيّين، لا يستهدف كتاب “الحزب” إلّا بيئته، وهو تأكيد موثّق لكون المفاوضات حاصلة لا محالة، وأنّ تحضيراتها تسير على قدم وساق. هذا مع…

التفاوض اللبناني: لا تجاوب أميركي-إسرائيلي.. ومبادرة مصرية

منذ طرح رئيس الجمهوريّة فكرة التفاوض قبل أسبوعين، لم يتلقَّ جواباً إلى الآن على الأقلّ من الطرفين المفترض أنّهما سيكونان إلى الطاولة مع لبنان، وهما…

تغير المشهد: من تحريم التفاوض مع إسرائيل إلى قبول السلام

جدّيّة ما يحدث أنّ ما كان محرّماً في الحقبة السوريّة حتّى الأمس القريب، وهو التفاوض مع إسرائيل، بات في ضوء نتائج الحرب الإسرائيلية على “الحزب”…

فصائل العراق تحت سقف طهران: التزام بالتفاهم مع واشنطن

تجربة الحرب على غزة كشفت أن الفصائل العراقية التزمت بالسقف الذي رسمته طهران في عمليات الإسناد، التزاماً بتفاهم غير معلن بينها وبين واشنطن قضى بوقف…