ترحّب أوساط قريبة من الحزب بكلّ تقارب بين “الخصمين السابقين”، معتبرة أنّ من أولى نتائجه “محاصرة رئيس حزب القوات اللبنانية وخفض مستوى التوتّر بين الحزب نفسه وكلّ طرف من هؤلاء، وذلك بسبب سيل من المآخذ التي كان يسمعها من الطرفين على خلفيّة موقف أو تصرّف يرضي حليفاً على حساب الحليف الآخر. كان يحصل ذلك في التعيينات وفي الملفّات المطروحة على مجلس الوزراء وفي مجلس النواب وداخل مطابخ القرار”.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا