من ترك العلم الفلسطيني… فالتقطته إيران؟

مدة القراءة 1 د

جاءت إيران إلى المنطقة بعد انتصار الثورة الخمينية فيها العام 1979، ووجدت العلم الفلسطيني متروكاً على الأرض. فالتقطته وأخذته حتّى دخلت من عنوانه إلى دول عربية كثيرة. وأنشأت ميليشيات مذهبية بحجّة “تحرير القدس”.

في هذه الأثناء كانت “الدولة الوطنية” العربية تنكفىء إلى الداخل، إلى التنمية والازدهار. وبالفعل صنعت دولاً قوية، بعضها مزدهراً، وبعضها الأخر مستقرّاً، وإن كان مُحتاجاً من حين لآخر. لكنّ الأمن القومي العربي كان دوماً مهدّداً من إيران وميليشياتها، تحت عنوان “تحرير فلسطين”.

 

التفاصيل في مقال الزميل أيمن جزيني اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بشّار يُخادِع من البداية

بدأت حكاية هروبِه يومَ الثّامن والعشرين من تشرين الثّاني المُنصرِم. غادَرَ الأسد وعائلته ومعهم حقائبَ ماليّة إلى موسكو. سرّبَ الأسدَ يومها أنّ زيارته للاطمئنان على…

جنبلاط “يقرأ” المشهد المقبل

عاد جنبلاط وفي جعبته تصوّر عن مسار لبنان في اليوم التالي للحرب، متوجّهاً مباشرة إلى عين التينة حيث أطلع برّي على هذه الأجواء. وحضر جنبلاط…

ليلة الهروب: تسريب صورة مُخادِعة

في ليلة الهروب، كانَ بشّار يتصرّف وكأنّ كلّ شيءٍ طبيعيّ. اتّصلَ برئيس الوزراء وناقشَ معه الأوضاع الميدانيّة، وأبلغه أنّه سيتابع معه في اليوم التّالي. اجتمَع…

تفسير “الحزب” للقرار 1701

يكشف كلام الشيخ نعيم قاسم أيضاً رغبة “الحزب” في متابعة حمل السلاح واستمرار رفض تنفيذ القرار 1701. بكلام أوضح، لدى “الحزب”، ومن خلفه إيران، تفسيره…