انصبّ كلّ التركيز الروسي على إظهار دور لأوكرانيا في هجوم موسكو قبل أيّام. وتجاهلت موسكو حتى الإشارة إلى “داعش” خراسان. انطلاقاً من واقعة أنّ المهاجمين اعتُقلوا أثناء محاولتهم الهرب عبر الحدود الأوكرانية.
ومن شأن إلباس كييف تهمة تنفيذ المجزرة، قلب كلّ المعادلات والموازين في “العملية العسكرية الخاصّة” التي سمّاها الكرملين للمرّة الأولى “حرباً”.
ستجعل موسكو من “كروكوس” 11 أيلول روسيّة. وسيحاول بوتين توظيف هجوم موسكو في إجراء تغيير جوهري في الميدان.
التفاصيل في مقال الزميل أمين قمورية اضغط هنا