التخوّف بات يطبع وليد جنبلاط، بفعل هول قراءاته واستنتاجاته، وما يستنتج أنّه قد يعقب “الاصطدام الكبير”. هو الذي، سابقاً، اعتزل المعارك، مفضّلاً الجلوس على ضفّة النهر، منتظراً مرور جثث أعداء لبنان، ذات ثورة سورية. لكنّه اليوم يفضّل الابتعاد عن الضفّة. معركة وحيدة ويتيمة خاضها وربح فيها، كانت معركة قبرشمون، وكانت غايتها وقف التعدّي، ولم تكن بدافع الهجوم.
في السياسة، هو اندفع إلى هذه الخطوة نتيجة عوامل كثيرة، أبرزها 10 رئيسية.
فما هي؟
التفاصيل في مقالة الزميل خالد البواب
إقرأ أيضاً: جنبلاط في بعبدا: الخرطوشة الفارغة الأخيرة لـ”تسوية” قبل الانهيار