لماذا غادر جنبلاط “ضفّة النهر” حيث كان ينتظر جثث خصومه؟

مدة القراءة 1 د

التخوّف بات يطبع وليد جنبلاط، بفعل هول قراءاته واستنتاجاته، وما يستنتج أنّه قد يعقب “الاصطدام الكبير”. هو الذي، سابقاً، اعتزل المعارك، مفضّلاً الجلوس على ضفّة النهر، منتظراً مرور جثث أعداء لبنان، ذات ثورة سورية. لكنّه اليوم يفضّل الابتعاد عن الضفّة. معركة وحيدة ويتيمة خاضها وربح فيها، كانت معركة قبرشمون، وكانت غايتها وقف التعدّي، ولم تكن بدافع الهجوم.

في السياسة، هو اندفع إلى هذه الخطوة نتيجة عوامل كثيرة، أبرزها 10 رئيسية.

فما هي؟

التفاصيل في مقالة الزميل خالد البواب 

إقرأ أيضاً: جنبلاط في بعبدا: الخرطوشة الفارغة الأخيرة لـ”تسوية” قبل الانهيار

مواضيع ذات صلة

الرّيبة المتبادلة مع روسيا وسوريا أخّرت ردّ إيران؟

بعض الحسابات الإيرانية في التمهّل بالردّ على اغتيال إسماعيل هنية تتعلّق بوقائع العلاقة المعقّدة الإيرانية الروسية السورية. وهذا الأمر ينطبق على ردّ الحزب على اغتيال…

عبد العزيز خوجة يبوح بشوقه للبنان

مرّة جديدة يبوح وزير الاعلام السعودي السابق، سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان سابقاً، الأديب الشاعر الدكتور عبد العزيز محيي الدين خوجة بعشقه وشوقه للبنان…

“أساس” لـ”القوات”: نفيُكم.. في معرض التأكيد

يمكن وصف بيان الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، الصادر أمس ردّاً على مقال الزميلة غوى حلال في موقع “أساس”، بأنّه “نفيٌ في معرض التأكيد”….

“أساس” يردّ على بيان ميقاتي: الخطأ لا يُبرَّر بالإمعان بالخطأ

قرأنا بتمعّن البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ردّاً على ما أثاره موقع “أساس” بشأن صدور المرسوم رقم 10850 الرامي…