يأتي إعلان إيران انتهاء صلاحيّة “فيينا” في ظلّ تواتر مواقف وتصريحات ونظريّات تصدر عن منابر طهران تتحدّث عن تغيُّر قد يطرأ على العقيدة النوويّة. لم يُخفِ وزير الدفاع الأسبق علي شمخاني قبل أيّام الإعراب عن “ندم استراتيجيّ” جرّاء عدم الدفع بالبرنامج النوويّ إلى نهايات عسكريّة. بات بقاء النظام على المحكّ ومن أهداف أيّ حرب مقبلة وفق توعّد ترامب نفسه. قد توحي طهران بإعلان نهاية “فيينا” أنّها قد تذهب إلى إسقاط فقهيّ لفتوى المرشد وتأويلها لصناعة القنبلة، حتّى لو كانت ملعونة من رجس الشيطان.
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا
