يرى دبلوماسيّون غربيّون أنّ إسرائيل غير مستعجلة أصلاً على التفاوض مع لبنان مباشرة ولا عبر وسيط، ذلك لأنّ حرّية الحركة الممنوحة لها عسكريّاً من الجانب الأميركي تعطيها هامشاً عسكريّاً واسعاً، أقلّه في هذه المرحلة، قد لا تستغني عنه.
مع ذلك، يعتقد الدبلوماسيون أنّ أقصى ما يمكن لإسرائيل أن تطلبه من لبنان هو ترتيبات أمنيّة لأنهّا لا تطمح إلى توقيع اتّفاق سلام يعيد الاستقرار التامّ إلى لبنان، ويجعله وجهة تنافسيّة لها.
التفاصيل في مقال الزميلة كلير شكر اضغط هنا
