”الخسارة” عادةٌ مُجرَّبة ومضمونة في شرقنا:
– في عام 1948 هاجمت جيوش العرب الضعيفة مجموعة عصابات يهودية، ولم تخسر فقط المعركة، بل أيضاً مزيداً من الأراضي التي كانت غير محتلّة.
-وفي 1967 لم يخسر العرب المعركة مجدّداً وحسب، بل خسروا أيضاً أراضي جديدة تزيد ثلاثة أضعاف عمّا خسروه في 1948.
– أمّا في 1973، فقد كاد العرب يخسرون أيضاً حين احتلّت إسرائيل القنيطرة واستعادت الضفّة الشرقية من قناة السويس، لكن أخرجها بعد أيّام اتفاق وقف إطلاق النار، مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية عن خطّ الهدنة. ولم تخرج إسرائيل من سيناء إلا بعد توقيع معاهدة سلام مع مصر في 1979. فيما ظلّت تحتلّ الجولان إلى أن ضمّته في 2019 بموافقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا