لا تبدو السعودية مستهدفة من أصحاب الأيديولوجيات فقط، بل أيضاً من قبل القوى المناهضة لها، لا سيما بعض الدول الغربية أو الجماعات الضاغطة فيها. ولطالما شرعت هذه الجماعات الضاغطة في شنّ حملات مركّزة على السعودية منذ أحداث 11 أيلول إلى حقبة الربيع العربي وحرب اليمن وصولاً إلى استهداف كلّ محاولات التطوير التي تقوم بها السعودية منذ عام 2015 بناء على رؤية 2030.
من أسباب استهداف المملكة موقفُها الوسطيّ بين الشرق والغرب، وتحسينُ علاقاتها مع روسيا والصين، وإصرارُها على شرط قيام دولة فلسطينية قبل التطبيع مع إسرائيل، مقرون بإجماع عربي رافض لمشروع تهجير الفلسطينيين إلى دول الجوار.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البواب اضغط هنا