تجد المملكة نفسها أمام حرب سياسية وإعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي وفي صحف ومواقع غربية وعربية، هدفها تشويه إنجازاتها أمام الرأي العام العالمي والعربي.
لكنّ السعودية قادرة على المواجهة، خصوصاً بأدواتها الإعلامية وقوّتها في عالم الفنّ وصناعة الدراما والسينما، وعبر منصّاتها الكثيرة، وأبرزها “شاهد” وغيرها من الهيئات المعنية، التي غيّرت وجه المملكة ونقلتها إلى مرحلة متقدّمة على صعيد إنتاج الفنون.
كلّ هذه الحملات بدأ تحضيرها وجرى تنفيذها ويتمّ تسويقها في لحظة إصرار المملكة وأميرها الشابّ على “دولة فلسطينية”، وهو موقف صلب لا تراجع عنه. وها هي الأقلام والأفلام التي تحاول أن تجعل الأمير محمد يدفع ثمن التمسّك بهذا الموقف في زمن المجزرة الإسرائيلية بحقّ غزّة وأهلها، وفي زمن محاولة قضم الضفة الغربية بالمستوطنات لقتل الدولة الفلسطينية قبل أن تُولَد.
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا