كان محور استراتيجية دونالد ترامب خلال المناظرة أمام جو بايدن قائماً على:
1- أنّه نجح أثناء فترة حكمه في منع روسيا وإيران وحماس من تجاوز الولايات المتحدة.
2- أنّ ضعف شخصية منافسه بايدن هو الذي شجّع روسيا وإيران وحماس على أعمالهم العسكرية.
3- أنّ تخفيف القيود على إيران هو الذي مكّن إيران من إمداد حماس بالمال الذي أدّى إلى 7 أكتوبر.
4- أنّ الانسحاب الأسوأ للولايات المتحدة من أفغانستان، على حدّ وصف ترامب، هو الذي أعطى إشارة لبوتين إلى ضعف إدارة بايدن وشجّعه على غزو أوكرانيا.
ركّز ترامب على قدراته اللانهائية في إنجاز كلّ شيء وأيّ شيء، مثل تحسين الاقتصاد ورفع مستوى الرعاية الصحّية وإيقاف الهجرة غير الشرعية وإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية سريعاً، وضبط العلاقة مع الصين، وإيقاف نزيف المساعدات لأوكرانيا ودعم إسرائيل بلا حدود لاستكمال عملياتها ضدّ حماس.
التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين اديب اضغط هنا