أمام تفاقم الأزمة الداخلية في المعسكر الإيراني المحافظ، وفي ظلّ تصاعد حظوظ مرشّح القوى الإصلاحية في انتخابات إيران الرئاسية، يبدو أنّ حسم هويّة الرئيس الجديد قد يكون غير ممكن في الدورة الأولى. وبالتالي يبدو أنّ الجميع يكاد يتّفق على أنّ الحسم مؤجّل للدورة الثانية التي ستجري في 5 تموز المقبل. وهذه الاحتمالية تبقى قائمة ما لم يستطع مرشّح الإصلاحيين إحداث مفاجأة بأن يستقطب شرائح متردّدة ورمادية ويرفع نسبة المشاركة إلى ما فوق 60 في المئة.
التفاصيل في مقال الزميل فلاح الحسن اضغط هنا