تعتبر أوساط واشنطن أنّ إنهاء الحرب في غزّة جنوب إسرائيل سيؤدّي إلى إنهاء الحرب في شمالها من جنوب لبنان. وتذهب هذه الأوساط إلى أنّ انتهاء الحرب سيدفع قدماً المحادثات الأميركية السعودية باتجاه إبرام اتفاق أمنيّ دفاعي نووي استراتيجي تاريخي قد يقود إلى تطبيع العلاقات السعودية الإسرائيلية. وإذا ما كان العرض يغري إسرائيل ونتنياهو، فإنّ دونه شرط الرياض بـ”مسار لا رجعه عنه لإقامة دولة فلسطينية”. هذا الأمر يحتاج إلى خطة ترسم “اليوم التالي” لانتهاء الحرب. وهذا بند للمفارقة لم تلحظه خطّة بايدن.
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا