استقلال كاليدونيا الجديدة عن فرنسا سيعني قيام دولة تدور في فلك الصين التي تسعى إلى بسط نفوذها في تلك المنطقة من العالم وتطمع بالحصول على مادّة النيكل، التي تتوافر بكثرة في الأرخبيل.
ونجاح الكاناك في الحصول على الاستقلال سيشجّع السكّان الأصليين في جزر فرنسيّة أخرى مثل الـ”réunion” على المطالبة بالانفصال. وهذا ما تخشاه باريس.
“لأنّ “عودة الإمبراطوريات”، كما قال أميرال البحريّة الفرنسيّة، يزيد من أهميّة الأراضي الفرنسيّة في ما وراء البحار. فهي مواطئ قدم مهمّة لنفوذ فرنسا العالميّ.
فمن هم الكاناك؟ وما هي كاليدونيا؟
التفاصيل في مقال الدكتور فادي الأحمر اضغط هنا