تقول مصادر باريس إنّ فرنسا لم تجدْ تناقضاً بين جهودها في لبنان والجهود الأميركية التي يبذلها المستشار الرئاسي آموس هوكستين. تضيف المصادر أنّ واشنطن أبلغت الفرنسيين أنّ مهمّات مبعوثها منصبّة على ضبط جبهة الشمال الإسرائيلي والتأكيد مع بيروت على انضباط جبهة الجنوب اللبناني بما في ذلك تطبيق القرار 1701 ولو بصيَغ خلّاقة. وتوضح المصادر أنّ هوكستين الذي أشرف على إنتاج اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، في تشرين الأول 2022، مكلّف باستكمال هذه العملية بالإعداد لاتفاق “تاريخي” لترسيم الحدود البرّية بين البلدين.
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا