تكشف مصادر قيادية من داخل “الإطار التنسيقي” الشيعي أنّ حراكاً بدأه زعيم ائتلاف دولة القانون والأمين العام لحزب الدعوة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي لصياغة تحالفات جديدة من المفترض أن تتبلور صورتها في الانتخابات البرلمانية المقبلة. ستسمح له بإضعاف نفوذ فصائل حشد الدولة وتقليص دورها الذي تعاظم داخل مؤسّسات الدولة والقرار السياسي وبات يشكّل عبئاً على الدولة ويؤثّر سلباً على علاقاتها الإقليمية والدولية.
التفاصيل في مقال الزميل فلاح الحسن اضغط هنا