استنتج النظام السوري خلال السنوات الأخيرة أنّ موقفاً غربيّاً تقوده واشنطن ما زال يرفض تطبيع العلاقات الدولية، ومنها العربية، مع دمشق. فعلى الرغم من جهود التقارب التي حصلت بشكل تجريبي من بعض العواصم الأوروبية وبشكل منهجي من عواصم عربية عديدة. وعلى الرغم من قرار جامعة الدول العربية استعادة دمشق لمقعدها في أيار 2023، غير أنّ هذا المسار بقي بطيئاً مرتبكاً متردّداً. تارة بسبب موقف واشنطن وحلفائها، وتارة أخرى بسبب ارتياب المجموعة العربية من علاقات دمشق مع إيران.
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا