البيان الصادر عن “لقاء معراب”، وكلمة راعيه والداعي إليه، سمير جعجع، “سقطا” في “فخّ” ملاطفة إسرائيل. فقاربا إسرائيل من زاوية أنّها “مظلومة”، يعتدي عليها مقاتلون “مجرمون” في جنوب لبنان. وتجاهل “النصّان”، في “لغة واحدة”، جرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزّة والضفّة الغربية ورفح وجنوب لبنان.
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا