لماذا كرهت كلّ الإدارات الأميركية نتانياهو؟

مدة القراءة 1 د

في عام 1994 كان جورج بوش الأب رئيساً للولايات المتحدة. وكان جيمس بيكر وزيراً للخارجية. وفي إسرائيل كان بنيامين نتنياهو نائباً لوزير الخارجية. في ذلك الوقت أرسلت سفارة الولايات المتحدة في تل أبيب رسالة إلى الخارجية الأميركية ضمّنتها تصريحاً أدلى به نتنياهو وجّه فيه انتقاداً لاذعاً ومهيناً للسياسة الأميركية. يومها طلب الوزير بيكر من مساعده دانيال كيرتزر التأكّد من صحّة الكلام المنسوب إلى “ابن الزانية” نتنياهو، كما وصفه.

فلماذا كرهت نتانياهو كلّ الإدارات الأميركية المتعاقبة منذ 1994؟

التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بشّار يُخادِع من البداية

بدأت حكاية هروبِه يومَ الثّامن والعشرين من تشرين الثّاني المُنصرِم. غادَرَ الأسد وعائلته ومعهم حقائبَ ماليّة إلى موسكو. سرّبَ الأسدَ يومها أنّ زيارته للاطمئنان على…

جنبلاط “يقرأ” المشهد المقبل

عاد جنبلاط وفي جعبته تصوّر عن مسار لبنان في اليوم التالي للحرب، متوجّهاً مباشرة إلى عين التينة حيث أطلع برّي على هذه الأجواء. وحضر جنبلاط…

ليلة الهروب: تسريب صورة مُخادِعة

في ليلة الهروب، كانَ بشّار يتصرّف وكأنّ كلّ شيءٍ طبيعيّ. اتّصلَ برئيس الوزراء وناقشَ معه الأوضاع الميدانيّة، وأبلغه أنّه سيتابع معه في اليوم التّالي. اجتمَع…

تفسير “الحزب” للقرار 1701

يكشف كلام الشيخ نعيم قاسم أيضاً رغبة “الحزب” في متابعة حمل السلاح واستمرار رفض تنفيذ القرار 1701. بكلام أوضح، لدى “الحزب”، ومن خلفه إيران، تفسيره…