في عام 1994 كان جورج بوش الأب رئيساً للولايات المتحدة. وكان جيمس بيكر وزيراً للخارجية. وفي إسرائيل كان بنيامين نتنياهو نائباً لوزير الخارجية. في ذلك الوقت أرسلت سفارة الولايات المتحدة في تل أبيب رسالة إلى الخارجية الأميركية ضمّنتها تصريحاً أدلى به نتنياهو وجّه فيه انتقاداً لاذعاً ومهيناً للسياسة الأميركية. يومها طلب الوزير بيكر من مساعده دانيال كيرتزر التأكّد من صحّة الكلام المنسوب إلى “ابن الزانية” نتنياهو، كما وصفه.
فلماذا كرهت نتانياهو كلّ الإدارات الأميركية المتعاقبة منذ 1994؟
التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا