يقول مصدر أميركيّ مسؤول لـ”أساس” إنّ بلاده لمسَت حسماً وتصلّباً سعوديّاً تجاه حقوق الشّعب الفلسطينيّ. أكثر ممّا كانَ الأمر عليه قبل 7 أكتوبر (تشرين الأوّل) الماضي.
يكشفُ المصدر لـ”أساس” أبرز نقاط البحثِ بين المملكة والولايات المُتّحدة:
1- تُريدُ الرّياض أن يتضمّن الاتفاق مُعاهدة “دفاع مشترك” وفق المادّة 5 من ميثاق حلف شمال الأطلسيّ أو ما يُعرف بحلف الـNATO.
2- طلبَت الرّياض أن يتضمّن الاتفاق إنشاء برنامج نوويّ للأغراض السّلميّة. على أن يتضمّن تخصيب اليورانيوم على الأراضي السّعوديّة لصناعة الوقود الذي تحتاج إليه المحطّات.
3- تُريد السّعوديّة أن يشهدَ الملفّ الفلسطينيّ نقلة سياسيّة تجاه إنهاء الصّراع. يتضمّن ذلكَ إقامة مؤتمر دوليّ للاعتراف بالدّولة الفلسطينيّة على حدود حزيران 1967، وتقديم كلّ الضّمانات السّياسيّة الرّامية لقيام هذه الدّولة بعد الاعتراف بها.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا