العنوان الثالث الذي بحثه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع ضيفيه اللبنانيين، قائد الجيش جوزف عون ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، هو رئاسة الجمهورية.
باريس لا يزال لديها أمل أن تكون شريكة في صياغة أيّ تسوية. وحالياً هي مع الخيار الثالث،وستعمل لكي يكون قائد الجيش جوزف عون هو الخيار الأفضل، بحسب ما تنقل مصادر فرنسية لـ”أساس”. وسط مساع لبحث كيفية تمرير هذه التسوية، التي لا تلقى حتى الآن قبولاً لبنانياً. خصوصاً لدى الثنائي الشيعي والتيار الوطني الحرّ.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البواب اضغط هنا