تنفي مصادر “أساس” أن تكون زيارة الرئيس نجيب ميقاتي إلى الإليزيه لها أيّ أبعاد سياسية. وتؤكّد المصادر أنّ الغاية هي السعي إلى دعم الجيش اللبناني استعداداً لتطبيق القرار 1701 حتى يكون الجيش متأهّباً لانتشار جنوده على طول الحدود وتسلّم زمام الأمن والاستقرار. ومن جهتها، تسعى فرنسا وفق مصادر مراقبة إلى لعب دور يسجَّل لها أميركياً على مستوى دعم الجيش بعدما أضعفت الولايات المتحدة دورها في هذا الإطار.
التفاصيل في مقال الزميلة منى الحسن اضغط هنا