الانطباعات حول ما حقّقته أو خسرته إدارة الرئسي الأميركي جو بايدن من الجولة الإيرانية ضدّ إسرائيل تعطي الأخير مكاسب بالنقاط حتى إشعار آخ:
– استعاد بايدن المبادرة في الداخل بعدما اتُّهم من أركان رئيسيّين في حزبه بأنّه “متردّد” في قراراته ويتهاون مع إيران.
– اكتسب موقع القدرة على لجم إسرائيل من خلال توظيف القدرات العسكرية الأميركية الهائلة لإسقاط القسم الأكبر من طوفان الصواريخ والمسيّرات الإيرانية.
– مارس ضبطه للصراع بعدما أخرجت كلّ من إسرائيل وإيران ما عندهما من إمكانات ونوايا.
– أمسكت إدارته بخيوط التفاوض مع إيران التي أخذت بجدّية تحذيرات واشنطن من أنّها ستدافع عن إسرائيل، ففتحت خطوط التفاوض.
– ظهر في الوقت نفسه أنّ سياسة الولايات المتحدة في المنطقة تحتاج إلى تفاهمات مع طهران إذا كانت تريد حفظ مصالحها.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا